جوجل تصنع جهازا يقوم بمهام التلفزيون والانترنت
قدم ريتشي شاندرا، مدير المشاريع لدى جوجل للبرمجيات، جهاز التلفزة الجديد الذي صنعته الشركة لدمج مهام التلفزيون والانترنت وبعض خدمات الهواتف الذكية، قائلاً إن غوغل اختارت دخول هذه السوق لأن الشاشات الفضية تبقى الوسيلة الأفضل للوصول إلى الناس، رغم انتشار الانترنت.
وقال شاندرا، الذي كان يتحدث إلى الحاضرين في مؤتمر العلوم السنوي بكاليفورنيا الخميس، إن الجهاز الجديد الذي يحمل اسم "القنوات المليونية" يأتي ليلبي طلب المستهلكين بمشاهدة الفيديوهات والمواد المتواجدة على الانترنت على شاشة كبيرة.
وأضاف: "يبقى التلفزيون الوسيلة الأبرز للوصول إلى أكبر عدد ممكن من البشر."
وبحسب الشرح الذي قدمه شاندرا، فإن التلفزيون يقدم خاصية البحث على غرار محرك البحث الذي تمتلكه الشركة المالكة "جوجل" وذلك عبر الكتابة أو استخدام الصوت، ليظهر أمام المستخدم الصور أو المعلومات أو أشرطة الفيديو التي يبحث عنها.
ومع إضافة خدمات "أندرويد" للهواتف الذكية التي تقدمها جوجل، يتيح التلفاز للشخص متابعة برنامجه المفضل، وفي الوقت نفسه متابعة التعليقات التي يكتبا الناس حول أحداثه على موقع "تويتر" مثلاً.
ويشمل مشروع التلفاز الذي سيعرض في الأسواق الخريف المقبل، مشاركة مجموعة من الشركات التي قدمت بدورها مساهمات تقنية فيه، وبينها "سوني" التي قدمت خط الإنتاج الأساسي، إلى جانب "انتل" و"لوغاتيك.
يذكر أن هذا النوع من اجهزة التلفزة هو الثاني من نوعه، إذ سبق لشركة "تيفو" أن طرحت في مارس الماضي خدمة تتيح للمشتركين فيها عرض مواد من الانترنت على شاشاتهم، لكن جهاز "جوجل سيكون بالتأكيد أكثر تطوراً.
قدم ريتشي شاندرا، مدير المشاريع لدى جوجل للبرمجيات، جهاز التلفزة الجديد الذي صنعته الشركة لدمج مهام التلفزيون والانترنت وبعض خدمات الهواتف الذكية، قائلاً إن غوغل اختارت دخول هذه السوق لأن الشاشات الفضية تبقى الوسيلة الأفضل للوصول إلى الناس، رغم انتشار الانترنت.
وقال شاندرا، الذي كان يتحدث إلى الحاضرين في مؤتمر العلوم السنوي بكاليفورنيا الخميس، إن الجهاز الجديد الذي يحمل اسم "القنوات المليونية" يأتي ليلبي طلب المستهلكين بمشاهدة الفيديوهات والمواد المتواجدة على الانترنت على شاشة كبيرة.
وأضاف: "يبقى التلفزيون الوسيلة الأبرز للوصول إلى أكبر عدد ممكن من البشر."
وبحسب الشرح الذي قدمه شاندرا، فإن التلفزيون يقدم خاصية البحث على غرار محرك البحث الذي تمتلكه الشركة المالكة "جوجل" وذلك عبر الكتابة أو استخدام الصوت، ليظهر أمام المستخدم الصور أو المعلومات أو أشرطة الفيديو التي يبحث عنها.
ومع إضافة خدمات "أندرويد" للهواتف الذكية التي تقدمها جوجل، يتيح التلفاز للشخص متابعة برنامجه المفضل، وفي الوقت نفسه متابعة التعليقات التي يكتبا الناس حول أحداثه على موقع "تويتر" مثلاً.
ويشمل مشروع التلفاز الذي سيعرض في الأسواق الخريف المقبل، مشاركة مجموعة من الشركات التي قدمت بدورها مساهمات تقنية فيه، وبينها "سوني" التي قدمت خط الإنتاج الأساسي، إلى جانب "انتل" و"لوغاتيك.
يذكر أن هذا النوع من اجهزة التلفزة هو الثاني من نوعه، إذ سبق لشركة "تيفو" أن طرحت في مارس الماضي خدمة تتيح للمشتركين فيها عرض مواد من الانترنت على شاشاتهم، لكن جهاز "جوجل سيكون بالتأكيد أكثر تطوراً.